بصوتها المخمليّ وطرحها البديل الّذي لا يتوانى عن قول الضعف البشريّ والرهف المعنويّ، تتعاون يُسر مع الرابر الأردنيّ "السينابتيك"، في هذا العمل الغنائيّ الّذي يمزج
منذ بداية العرض، تدرك أنّك أمام عمل موسيقيّ مُجَدِّد، يقدّم جدلًا موسيقيًّا غير مُكرّر، ويطرح لغة موسيقيّة يحاول روحانا من خلالها الخوض في التّراث الموسيقيّ،
أضيف مؤخّرًا للمكتبة الموسيقيّة الفلسطينيّة، عملٌ خاصٌّ بآلة البيانو، حمل اسم "رسائل"، ضمّ مجموعةً من المؤلّفين والعازفين الفلسطينيّين من الوطن والشّتات، طرحه على مسامعنا المنتج
قلّبت أغنيات وأناشيد الثّورة المواجع فينا، والّتي رسخت في دواخلنا، منذ الصّغر، عبر الكاسيتات والمذياع، وكان الحفل بمثابة معاودة تذكّرٍ لما كنّا عليه وما نحن